أهم خمسة أماكن سياحية في تكيرداغ التركية | Al Huda Real Estate

أهم خمسة أماكن سياحية في تكيرداغ التركية

أهم خمسة أماكن سياحية في تكيرداغ التركية

تعد تركيا الوجهة السياحية الاولى للعرب والاجانب، إذ تضم #اجمل_الاماكن_السياحية_في_العالم

كما يقصدها المستثمرون العرب الباحثين عن #شقق_للبيع_في_اسطنبول بشكل خاص والمهتمين بشراء #عقارات_في_تركيا بشكل عام.

يهتم المستثمر بالتعرف على #الاماكن_السياحية_في_تركيا وذلك لتحديد وجهته الاستثمارية الافضل من حيث ميزات الموقع.

نسلط الضوء اليوم على ولاية #تكيرداغ_التركية والتي تقع في اقليم مرمرة في اقصى الشمال الغربي من تركيا

تطل مدينة تكيرداغ على بحر مرمرة وتبعد 135كم عن #اسطنبول

وتعتبر من #افضل_الاماكن_السياحية_في_تركيا حيث تضم العديد من المناطق السياحية الرائعة التي ننصحكم بزيارتها ومنها:

أوتشماك ديره:

تشكل سفوح أوتشماك ديره مقصداً لعشاق رياضة الطيران المظلي وتتمتع المنطقة بمناظر طبيعية خلابة تجتمع فيها زرقة البحر وخضرة الجبال وهذا مايكسب رياضة الطيران المظلي متعة وسحراً اضافياً.

ان كنت من محبي الطيران المظلي، يمكنك ممارسة رياضتك المفضلة طيلة فصول السنة في منطقة أوتشماك ديره.

متحف الآثار والاثنوغرافيا:

يقع المتحف في تكيرداغ في قصر والي كوناي، ويتألف من أربع صالات تعرض فيها آثار تعود إلى 4500 سنة قبل الميلاد، بالاضافة إلى آثار تعود إلى العصور الرومانية والبيزنطية، ويضم معروضات فولوكلورية تخص الحقبة العثمانية,

منارة هورا:

تقع المنارة في ندخل قرية هوش كوي التابعة لقضاء شاركوي، وتبعد 20كم عنها.

تم انشاؤها في عهد السلطان العثماني عبد المجيد عام 1861م بارتفاع يبلغ 20متر، بنيت المنارة من القطع الحديدية وتدور حول نفسها بدرجة 360.

يقصدها السياح من كل مكان لالتقاط الصور التذكارية والاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة المحيطة بها.

قرية شاركوي:

تقع القرية جنوب غرب ولاية تكيرداغ على ساحب مرمرة وتعد من #اجمل_الاماكن_السياحية_في_تركيا ويعتبر ساحل المدينة هو الاكول بين السواحب في تركيا حيص يبلغ طوله 60كم وفي عام 2006 حصل الشاطئ على شهادة دولية تمنح للشواطئ الآمنة بيئياً من مؤسسة التعليم البيئي ومقرها انكلترا.

متحف راكوجزي:

كان المتحف منزلا خاصا للأمير المجري فرينس راكوجزي، عاش فيه بين 1676_1735م عندما لجأ إلى الدولة العثمانية بعد فشله في محاربة النمساويين.

وفي عام 1932م تم تحويل المنزل إلى متحف عام تعرض فيه بعض مقتنيات الامير الخاصة وأهم الوثائق والمخطوطات التاريخية.